الرياض - محمد الوسيري - جاء إطلاق الاستاد الرئيسي الجديد بمدينة القدية، الذي يحمل اسم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بتصميم مستقبلي مبتكر وغير مسبوق عالميًا، ليعكس تميز المملكة في جميع المجالات، ما يجعله وجهة رئيسية للشركاء العالميين ومنظمي الفعاليات.

موقع مميز بتصميم فريد

ويقع استاد الأمير محمد بن سلمان بمدينة القدية في موقع مميز على قمة جبال طويق بتصميم فريد، حيث يعكس تجربة مذهلة مدمجة بمناظر طبيعية خلّابة وإطلالة على الجزء السفلي لمدينة القدية على بعد 40 دقيقة فقط من مدينة الرياض، ما سيجعله واحداً من أبرز الملاعب في العالم، خاصة مع تزويده بتقنيات وإمكانات غير مسبوقة تجعله متعدد الاستخدامات.

قد يهمّك أيضاً

ويوظّف الاستاد قدرات التقنيات الغامرة (Immersive Technologies) الأحدث في العالم ليقدم تجربة فريدة من نوعها للجمهور تمزج بين الرياضة والترفيه والنقل الحي للفعاليات، وتتيح للجماهير الحصول على المعلومات بشكل مباشر وفوري.

سمات تقنية غير مسبوقة

والاستاد المبني في قلب مدينة القدية، سيتمتع بمرونة وقابلية للتغيير والتأقلم وفقًا للحدث المقام فيه ليوفر مساحة مخصصة لجميع أنواع الفعاليات، بفضل السقف وساحة الملعب وجدار الـLED القابلة للسحب بالكامل، ليصبح أول مكان في العالم يجمع الخصائص الثلاثة معًا، لذلك من المتوقع أن يجذب الزوار من جميع أنحاء العالم بسبب تصميمه الاستثنائي ومميزاته التقنية الفريدة.

ويقدّم الاستاد خصائص فريدة تجعله وجهة رئيسية للشركاء العالميين ومنظّمي الفعاليات لما يتميز به من سمات تقنية تمكنه من التغيير والتأقلم وفق الفعالية أو الحدث.

مرافق عالمية

ويتكون الملعب الذي أعلن مجلس إدارة شركة القدية للاستثمار عن إطلاقه، من مرافق عالمية المستوى تتوسط المناطق الترفيهية، ليتمكّن الزوار من خوض تجربة غامرة مستمرة والاستمتاع بالمرافق الترفيهية المحيطة.